Everything about العناية ببشرة الطفل
Everything about العناية ببشرة الطفل
Blog Article
تتميز بشرة الرضيع بالنعومة والنقاء لكنها أيضاً حساسة أكثر من بشرة البالغين وتحتاج لعناية خاصة للوقاية من جفاف البشرة والأكزيما والحساسية، والحفاظ على بشرة الرضيع نضرة ومشرقة، ومن خلال هذا المقال سنقدم أفضل روتين للعناية ببشرة الرضيع، وكيفية الحفاظ على بشرة طفلك ناعمة وصحيّة.
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً.
ضَبْط حرارة ماء الاستحمام: وذلك بالمُحافظة على درجة الحرارة المُثلى للماء؛ بحيث تكون مُعتدلة؛ أي ليست باردة، أو ساخنة؛ إذ تُسبِّب درجات الحرارة العالية للماء التلف لجلد الطفل، بالإضافة إلى جفافه.
عادةً ما يكون الأطفال عُرضة للدغات أنواع مُختلفة من الحشرات، مثل: البعوض، وغيرها، وعلى الوالدين مسؤوليّة حماية الطفل من هذه الحشرات التي تُسبِّب مشاكل مُؤلمة لبشرته، ومن التدابير التي يُمكن أخذها بعين الاعتبار ما يأتي:[٥][٦]
كيفية العناية ببشرة الطفل الرضيع مسألة قد تبدو معقدة ومربكة مع وجود مجموعة واسعة من المنتجات المتاحة والآراء المتنوعة لمختلف الناس.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
أهم شيء يجب تذكره عندما يتعلق الأمر بالعناية ببشرة الطفل الرضيع هو التعامل معها بحذر شديد. تأكدي من غسل يديك جيدا قبل لمس طفلك والحفاظ على درجة عالية من النظافة الشخصية.
المُحافظة على ضيق نوافذ الخِيَم عند التخييم: مع الحرص على استخدام الناموسيّة للأطفال الرُّضع، خاصّة عند التخييمِ في البرِّية.
– تجنب تعرض طفلك لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة.
كريم حفاض للرضع: يعد كريم الحفاض جزء هام من مجموعة العناية ببشرة الرضيع، خاصةً الذي يمتلك بشرة حساسة للوقاية من السماط وعلاجه، وهناك المزيد من المستحضرات المخصصة للرضع بهذا الصدد، مثل الكريمات الحاوية على البانتينول وأوكسيد الزنك.
يمكن أن يصاب الأطفال بالأكزيما في الوجه و فروة الرأس و الركبتين و المرفقين.
إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في نور بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.
يعتبر الانطلاق بطفلك إلى العالم الخارجي وسيلةً رائعةً نور لمساعدته على الاستكشاف والنمو، ولكن بشرته حساسة للغاية لأشعة الشمس فوق البنفسجية.